كتب – مروان عصام
ستعيش أوروبا ساعتين من الصمت فى تمام التاسعة مساءً اليوم الخميس، لتشهد خلالها مباراة من أقوى المواجهات على مستوى العالم أجمع فى تاريخ كرة القدم بين منتخبى فرنسا وألمانيا، العلامات البارزة فى عالم الساحرة المستديرة، ولن تكون مبالغة إذا ما أطلقنا على تلك المباراة “أم المعارك”، نظراً للقوة المنتظرة للقاء.
سيكون ملعب “فيلودروم”، بمدينة “مارسيليا”، مسرحاً للمباراة المرتقبة التى تجمع بين المنتخبين فى ختام منافسات الدور نصف النهائي، ببطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2016″ المقامة حالياً في فرنسا، والتي تختتم فعاليتها الأحد المقبل.
وصعد المنتخب الفرنسى إلى الدور نصف النهائى، بعدما حقق فوزاً عريضاً على أيسلندا، بخمسة أهداف مقابل هدفين، ضمن منافسات دور الثمانية، فيما تأهل المنتخب الألمانى للمربع الذهبى بشق الأنفس على حساب إيطاليا عبر ركلات الترجيح.
فرنسا تخوض الأمتحان الأول
وتعد مباراة اليوم، بمثابة أول اختبار حقيقي للمنتخب الفرنسى فى البطولة، لاسيما وأن جميع المنتخبات التى واجهها “صاحب الأرض” لم تكن من المستوى الأول، على غرار رومانيا وسويسرا وألبانيا فى دور المجموعات، وأيرلندا فى دور الـ 16، وأخيراً أيسلندا بالدور ربع النهائي.
ويطمح المنتخب الفرنسى الذي يمتلك العديد من اللاعبين أصحاب المهارات الفردية مثل أنتوني جريزمان الذى سجل 4 أهداف فى البطولة، وبول بوجبا الذي بدأ يعود لمستواه المعهود، لاستغلال عاملي الأرض والجمهور، من أجل تحقيق الفوز، والمحافظة على آماله فى الفوز باللقب للمرة الثالثة فى تاريخه، وأن كانت واجهته أزمة كبرى قبل اللقاء بتعرض مهاجمه الأبرز جيرو لألم فى الركبة هددت تواجد اللاعب فى تشكيلة الديوك، وأن لم يحسم موقفه النهائى من ذلك.
ألمانيا تعاني الغيابات أمام فرنسا
في المقابل، يدخل المنتخب الألماني، مباراة اليوم وسط ظروف صعبة تحتم على يواكيم لوف، المدير الفني لمنتخب “المانشافت” إحداث تغييرات واسعة فى التشكيلة الأساسية التى سيخوض على آثرها مباراة اليوم.
ويغيب الثنائي ماريو جوميز وسامي خضيرة للإصابة، وماتس هومليز للإيقاف، بالإضافة إلى باستيان شفانيشتايجر، الذي تحوم حوله الشكوك حول مشاركته أمام فرنسا، بسبب معاناته من ألام في الركبة.
ويأمل المنتخب الألماني فى تحقيق الفوز، والوصول إلى المباراة النهائية، للمحافظة على آماله فى حصد اللقب، بعدما توج بطلاً لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل على حساب المنتخب الأرجنتيني.
وتعد مباراة اليوم، هى الأولى التى تجمع بين منتخبى فرنسا وألمانيا، على صعيد بطولة كأس الأمم الأوروبية، لاسيما وأن جميع المواجهات السابقة التى جمعتهما، كانت فى بطولات كأس العالم أو ودية.
فرنسا تبحث عن رد الاعتبار
قمة الليلة ستحمل النهكة الثأرية، حيث سيسعى المنتخب الفرنسي لرد اعتباره أمام الألمان، لاسيما وأن أخر مواجهة رسمية جمعت بين المنتخبين، كانت فى الدور ربع النهائي ببطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل، والتي إنتهت بفوز الماكينات الألمانية بهدف دون مقابل، علماً بأن منتخبي فرنسا وألمانيا إلتقيا في 27 مباراة، فازت فرنسا فى 12 لقاء، بينما فازت ألمانيا فى 10 مباريات، فيما إنتهت خمس لقاءات بالتعادل.
ستعيش أوروبا ساعتين من الصمت فى تمام التاسعة مساءً اليوم الخميس، لتشهد خلالها مباراة من أقوى المواجهات على مستوى العالم أجمع فى تاريخ كرة القدم بين منتخبى فرنسا وألمانيا، العلامات البارزة فى عالم الساحرة المستديرة، ولن تكون مبالغة إذا ما أطلقنا على تلك المباراة “أم المعارك”، نظراً للقوة المنتظرة للقاء.
سيكون ملعب “فيلودروم”، بمدينة “مارسيليا”، مسرحاً للمباراة المرتقبة التى تجمع بين المنتخبين فى ختام منافسات الدور نصف النهائي، ببطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2016″ المقامة حالياً في فرنسا، والتي تختتم فعاليتها الأحد المقبل.
وصعد المنتخب الفرنسى إلى الدور نصف النهائى، بعدما حقق فوزاً عريضاً على أيسلندا، بخمسة أهداف مقابل هدفين، ضمن منافسات دور الثمانية، فيما تأهل المنتخب الألمانى للمربع الذهبى بشق الأنفس على حساب إيطاليا عبر ركلات الترجيح.
فرنسا تخوض الأمتحان الأول
وتعد مباراة اليوم، بمثابة أول اختبار حقيقي للمنتخب الفرنسى فى البطولة، لاسيما وأن جميع المنتخبات التى واجهها “صاحب الأرض” لم تكن من المستوى الأول، على غرار رومانيا وسويسرا وألبانيا فى دور المجموعات، وأيرلندا فى دور الـ 16، وأخيراً أيسلندا بالدور ربع النهائي.
ويطمح المنتخب الفرنسى الذي يمتلك العديد من اللاعبين أصحاب المهارات الفردية مثل أنتوني جريزمان الذى سجل 4 أهداف فى البطولة، وبول بوجبا الذي بدأ يعود لمستواه المعهود، لاستغلال عاملي الأرض والجمهور، من أجل تحقيق الفوز، والمحافظة على آماله فى الفوز باللقب للمرة الثالثة فى تاريخه، وأن كانت واجهته أزمة كبرى قبل اللقاء بتعرض مهاجمه الأبرز جيرو لألم فى الركبة هددت تواجد اللاعب فى تشكيلة الديوك، وأن لم يحسم موقفه النهائى من ذلك.
ألمانيا تعاني الغيابات أمام فرنسا
في المقابل، يدخل المنتخب الألماني، مباراة اليوم وسط ظروف صعبة تحتم على يواكيم لوف، المدير الفني لمنتخب “المانشافت” إحداث تغييرات واسعة فى التشكيلة الأساسية التى سيخوض على آثرها مباراة اليوم.
ويغيب الثنائي ماريو جوميز وسامي خضيرة للإصابة، وماتس هومليز للإيقاف، بالإضافة إلى باستيان شفانيشتايجر، الذي تحوم حوله الشكوك حول مشاركته أمام فرنسا، بسبب معاناته من ألام في الركبة.
ويأمل المنتخب الألماني فى تحقيق الفوز، والوصول إلى المباراة النهائية، للمحافظة على آماله فى حصد اللقب، بعدما توج بطلاً لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل على حساب المنتخب الأرجنتيني.
وتعد مباراة اليوم، هى الأولى التى تجمع بين منتخبى فرنسا وألمانيا، على صعيد بطولة كأس الأمم الأوروبية، لاسيما وأن جميع المواجهات السابقة التى جمعتهما، كانت فى بطولات كأس العالم أو ودية.
فرنسا تبحث عن رد الاعتبار
قمة الليلة ستحمل النهكة الثأرية، حيث سيسعى المنتخب الفرنسي لرد اعتباره أمام الألمان، لاسيما وأن أخر مواجهة رسمية جمعت بين المنتخبين، كانت فى الدور ربع النهائي ببطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل، والتي إنتهت بفوز الماكينات الألمانية بهدف دون مقابل، علماً بأن منتخبي فرنسا وألمانيا إلتقيا في 27 مباراة، فازت فرنسا فى 12 لقاء، بينما فازت ألمانيا فى 10 مباريات، فيما إنتهت خمس لقاءات بالتعادل.
لاتنسونا بالردوالمشاركه
0 التعليقات: